• هي (الأجمل) تلك رباعية الهلال أمام الشباب!
• أفضل مباراة للهلال هذا الموسم (حتى الآن) لاعتبارات عدة!
• انضباط تكتيكي عال جداً يجسد عملاً فنياً كبيراً
• استغلال مثمر للفرص.
• مستوى متوازن بين الدفاع والهجوم.
• وقبل ذلك «تفرغ» للميدان وهذا هو المطلوب!
• في ظل حملة شعواء «مريضة»!
• الآخر ليس لديه ما يخسره!
• وليست كل المعارك «تستحق الحديث»!
• حديث الملعب أشد وطأة وأقوى رداً!
• نيفيز وناصر وسالم مؤثرون جداً في الفريق.
• سالم رد على «عماد» بهدوء!
• ناصر أثبت نجاح الصفقة!
• نيفيز يستثمر «أرباع الفرص»!
• العابد ( بدأ ) يستعيد شيئاً من مستواه.
• يبدع ذاك «الفهد» حينما ينضبط خارج الميدان لترى نتائج ذلك داخل المستطيل!
• الدفاع يحتاج لأكثر وأكثر!
• الهلال هو (الأمتع) حتى الآن !
• لكن المتعة (فقط) لا تحقق بطولات!
• الجمهور الهلالي ليس فقط رقم 1 !
• بل الرقم الصعب في الكرة السعودية!
• حضوره رهيب حتى لو كان للمخرج ( رأي) آخر!
• حسبي أن الرقم ينصف هذه الجماهير!
• أنا هلالي أنا مثالي أجسد معاني وثقافة المدرج الأزرق، مهما حاولوا استجلابي لحروب «تافهة» !
• المشوار ليس فقط طويلاً !
• بل إنه طويل وصعب جداً !
• النقاط متقاربة وكرة القدم لا آمان لها !
• كل الاحتمالات واردة !
• التركيز والانضباط والعمل على تلافي الأخطاء !
• المحطة القادمة أمام نجران !
• نجران (الصعب) في ملعبه !
• إن استكان الهلاليون لرباعية الشباب خسروا !
• تماماً كما حدث أمام الرائد !
• سألوا الفشّـــار كيف هو نزال نجران !
• استلقى على ظهره ثم كح وعطس وشهق وقال عليَّ (صعب) !
مقال للكاتب عادل التويجري عن جريدة الشرق