• يكفي أن تقول «الشلهوب» لتقفز ألف صورة جميلة في رأسك !
• الأخلاق أولاً !
• الإنسانية والتواضع ونكران الذات.
• يتوج ذاك، الرقمُ «الأصعب» في خارطة كرة القدم السعودية ببطولات «شخصية» تناهز الـ25 بطولة !
• محمد الشلهوب تجاوز مرحلة أن يكون مجرد «لاعب» !
• وتخطى مرحلة «نجم» يمر كما بقية النجوم !
• مر على الكرة السعودية لاعبون كثر !
• ومر على الكرة السعودية نجوم كثر !
• لكن الشلهوب واحد فقط !
• محمد الشلهوب هو النجم الإنسان !
• لم يتبقَّ في الساحة من اسم يستحق التكريم فعلاً إلا محمد الشلهوب !
• صورته وهو يعانق «عامل النظافة» كانت عفوية جداً !
• فطرية جداً !
• فطيبة أصل الشلهوب بـ«الفطرة» !
• قلتها وأكررها للجيل الحالي «تعلموا من الشلهوب» !
• تعلموا منه «الأدب» و«الأخلاق» والالتزام !
• لماذا تقلدون الأسماء «العالمية» !
• لديكم هذا «العالمي» الصغير جسماً الكبير خُلقاً وأدباً يلعب معكم !
• ويتفوق على أغلبكم.
• حينما تشرفت بالعمل في الهلال لا أذكر أنه غاب عن تمرين !
• حتى في التمرين تحس أنه «نجم» فعلاً !
• يأسرك بأخلاقه وأدبه وتواضعه قبل نجوميته!
• زامَل سامي الجابر لاعباً.
• وعاش مع سامي الجابر حين تحوَّل سامي لإدارة الفريق.
• والآن، يدربه سامي الجابر !
• في كل مرحلة، كان الشهلوب هو الشلهوب !
• لأن «معدنه» أصيل !
• لم «يتبرم» ولم «يتعنطز» !
• يدرك الشلهوب ما له وما عليه تماماً !
• لن تستطيعوا أن تستنسخوا الشلهوب !
• فلتستنسخوا أخلاقه !
• الشلهوب يعطينا كلنا دروساً في معاني «النجومية» !
• النجومية ليست فقط «صوراً» ومالاً و«صيتاً»!
• النجومية «أنموذج» يقدم.
• محمد الشلهوب هو «كل» النجومية الآن.
مقالة للكاتب عادل التويجري عن جريدة الشرق