* في حضرة الشباب تتغير القواعد والأصول فيصبح الجزاء للمظلوم والفرج للظالم!
* في حضرة الشباب يتحول العمل الطموح وسط الأضواء إلى عمل في عتمة الظلام ، ثم تتغير الجدولة والقوانين!
* في حضرة الشباب تتناغم الألوان ويتحد المتحدون فتصبح غايتهم إسقاطه من قمة هرمهم!
* في حضرة الشباب تكثر الشائعات وتُستلذ الإسقاطات وتسّود الوجوه ثم يُفضَح “المتربصين”!
* في حضرة الشباب يصرخ المهرجون ويصاب الكارهون “بالهياج” ويتطاول أقصر القوم على كبيرهم!
* وفي حضرة “الشامخ” ترتعد الفرائس وتبدد الخطط ثم تتساقط أمانيهم ، بكل ترحابٍ وود قَبلَ ذلك القرار الجائر بحقه وبحق شيخه الأكبر ثم قال : (حاولنا بكل الطرق الحفاظ على حقوق “نادينا الأكبر” من تجاوزات الآخرين وسنظل على نفس النهج ولن يوقفنا أحد) ، بالفعل كان رئيس أقدم أندية الوسطى “خالد البلطان” خير من يؤتمن بين يديه ذلك النادي العريق للحفاظ على حقوقه من كل حاسدٍ وكاره وقد قال تعالى في كتابه الكريم : (إِنَّ خَيْرَ مَنِ اسْتَأْجَرْتَ الْقَوِيُّ الْأَمِين) [القصص: 26] صدق تعالى.