أصبح الذي يفقه في عالم الكرة والذي لا يفقه أيضا يبدي رأيه في موضوع نجاح سامي من عدمه في تدريب الهلال, ونرى أغلب وجهات النظر أستطيع القول “(الغير محايدة)” تقول سامي لا ينجح … سامي لا يستطيع سامي الخ..
ولو قلت له أن سامي نجح كلاعب وإداري وباستطاعته النجاح كمدرب, سيقول أنه يفتقد الخبرة الكثيرة! بالرغم أن سامي أكتسب خبرة وأجرى تجربة رائعة وناجحة مع اوكسير واصبح قادر على تدريب الهلال .
الحقيقة أن كثير من الاعلاميين الحاقدين قرروا فشل سامي قبل بدايته. ولو لم يكن سامي كابوس لهم لما تكلموا بهذا الشكل.
وأرى بأن كل مقومات نجاح سامي مع الهلال متوفرة الباقي أختيار العنصر الاجنبي باجتياز, وما يجعلني أطمئن أكثر عدة أسباب أهمها:
1- سامي ماشاء الله طموحة عالي لا يقف عند حد معين لذلك نراه من نجاح لاخر.
2- لو لم يكن نجاح الأسطورة سامي الجابر مضموناً مع الهلال لما رأيناهم في البرامج يتحدثون وكأنهم خائفين على تاريخ الهلال من سامي !
أستطيع القول بإن سامي أداة نجاح أهملها الهلاليين وعادوا الان وقطعوا الطريق على المفسدين وسيثبت نفسه.
تويتر / @abdullah16789