- للتذكير هيرفي رينارد هو أول مدرب نكسب معه الاستقرار منذ بداية التصفيات الأولية مروراً بتصدر المجموعة الآسيوية والتأهل للمونديال ثم خوض مبارياته الثلاث .
- قبل موقعة الأرجنتين كان أقصى الطموح تعادل !
- فحدث فوز باهر و بمستوى أذهل الجميع !
- فرحة غامرة للجمهور و مباراة للتاريخ .
- عند لقاء بولندا دخل منتخبنا منقوصاً سلمان الفرج و ياسر الشهراني للاصابة
ظرف يحدث في كرة القدم , ماذا عن الاستعداد لذلك ؟
- هنا كان اختبار لكيفية تعامل رينارد و مدى جاهزية البديل واسلوب فكر التعاطي مع انجاز الارجنتين !
- شاهدنا أخطاء فردية أضاعت مجهود محاولة التماسك قدر الامكان !
- افتقد أغلب اللاعبين التركيز رغم امتلاكهم للمهارة !!
- خسرنا المباراة و معها تضاعفت خسارة المزيد من اللاعبين و تزعزع جزء من الثقة المكتسبة أمام الارجنتين !
- تبقى الأمل مع المكسيك !
- غامر رينارد في مداورة المراكز بين اللاعبين خصوصاً مركزي الظهير الايسر و المحور !
- تغيير المراكز ( لخبط ) المنظومة و أتاح للمكسيك اللعب على ذلك !
- انهارت فلسفة تكتيك رينارد و ظهر اخفاقه في التعامل مع خياراته واستعداده لظروف رتم المباريات المتلاحقة !
نهاية :
دخول معترك كأس عالم بدون ظهير أيسر احتياط للشهراني كاااااان قرار كارثي !!