جميع من يتابع الكيان الاتحاد يرى أن هذا النادي حالة نادرة بل قصة خاصة أعتاد على رؤيتها محبين الرياضة داخل وخارج الوطن ..
إذا غاب فترة لاسترداد أنفاسه، يشتاق له محبيه ومنافسيه ..
وإذا عاد أصاب الجميع بالإعجاب والهلع والخوف، لأن عودته ستكون مدوية وقوية يأكل الأخضر واليابس..
يصنع بعودته كرنفال وافراح .. تليق بما قدمه ويقدمه ..
يتباهى محبيه بتاريخه الكبير المرصع بالذهب ..
يتفاخر عاشقيه بانجازاته المحلية والخليجية والعربية والاسيوية والعالمية ..
يملك أكبر قاعدة جماهيرية في آسيا ..
الاتحاد يا سادة يا كرام كلمة تجري بعروق محبيه ،،
تنبض بها قلوبهم بالفخر والاعتزاز ..
اذا قسى جماهيره على بعض لاعبيه.. فهي قسوة أب حاني محب ما تلبث أن تعود بعودة اللاعب لمستواه وعطاءه داخل الملعب ..
الفريق يمشي كذا .. كذا، بخطى ثابته نابعة من دور اداري مميز وجهاز تدريبي وفني، وبمجهود لاعبين
ودعم الجماهير ..
ومهما حاول منافسيه وحاسديه بلجانهم المنتشرة في كل موقع أن يحدوا من قوته ..!
الا أن ذلك يزيد توهج هذا التسعيني الوقور، وردة فعله ستكون داخل الملعب ..
نداء لمحبين العميد:
هذا توقيت اتحاد الاتحاديين وقطف ثمار مجهوداتهم ..
من يعمل داخل الكيان الاتحادي من جهاز اداري وفني ولاعبين يحتاجون لدعم خاص من محبين العميد لتحقيق الهدف المنشود بتحقيق البطولات الداخلية والخارجية .
لذا، “دعونا نتحد مع قوة الاتحاد”.