• هذه اهزوجة ملكية أهلاوية جننت من ليس به عقل، وتعدت مرحلة جنون مجانين الأهلي بالعشق والإنتماء، واستفزت من يكره الاهلي ويحاول التقليل من شأنه، وتناسى هذا الغلبان أن تاريخ الاهلي كتب بعرق وجهد وانتماء ملايين العشاق من أبناء بترجي وشمس وكبيرنا الذي من أجل عينيه عشقنا الأهلي مرورًا بمقادير محمد ورمزية خالد وكابتنية عبدالرزاق وأحمد عيد والصغير إلى أصغر مولود كافولته خضراء اللون متشحة بالبياض.
• حاربوا الأهلي الكيان كراهية في رموزه وفي تاريخه الذي لم يتمكنوا من مجاراته لا في اخلاقيات المنتمين له ولا في من تولى رئاسته قبل سنين، وسبق للرمز خالد القول أن تحقيق الأهلي لبطولتي الدوري والكاس لن يبلعوها وستكون مرارة وغصة في حلوقهم، والأيام أثبتت بعد نظره ونقاء سريرته، وجاء من يهدم جدار التفوق الأهلاوي، ولكن هيهات له ذلك.
• سلبوا من الأهلي بطولات بدء من كأس المؤسس، واستمر السلب إلى يومنا هذا، منعوا النشيد الأهلاوي بقرار مجهول مصدره، وسلبوا لقب الزعيم الذي كان يكتب في الصحف المحلية حينما يأتي ذكر الأهلي، وحاليًا سلبوا لقب الملكي الذي اعترف فيه للاهلي رئيس أعضاء شرف فريق الهلال الامير بندر بن محمد، واصدروا قرارًا مجهول مصدره بعدم ذكر لقب الملكي.
• أصبح توزيع البطولات أمرٌ يعرفه كل من في الوسط الرياضي، فتم اختراع مشكلة إعادة التحقيق في قضية العويس والمحكمة الرياضية قالت كلمتها، لكن من باب هدم سور بطولات الاهلي لابد من كسر شوكته، وحدث ماحدث وتمت تسوية الموضوع بطريقة حل المشاكل بين القبائل.
• ماذا بقي:
بقي القول:
ماذا يريدون من الاهلي؟ هذا الاسم الجميل الذي يردد على كل لسان “اهلي” ويعتز به كل انسان حينما يتحدث يقول عزوتي أهلي، ففي الموسم الفائت حرموه من لاعبيه الدوليين لمقابلة الفيصلي والفريق القطري وخرج بسبب ذلك من بطولة كأس الملك، ومن بطولة أبطال آسيا، وحاليًا يؤجلون مباراة نهايتها ثلاثة نقاط، وحرموه من ركلة جزاء ضد فريق الهلال في المباراة التي انتهت بالتعادل وفقد الاهلي نقطتين ثمينتين كانت كافية لتحقيق الدوري، هذا مايريدونه بالضبط فقد وحرمان من البطولات، لن تنالوا من الأهلب مهما فعلتم
• ترنيمتي:
قالها الرمز عبدالله الفيصل
“الاهلي ذا ملك جمهوره”
أيام ويذوقوا مرارة العنصل
وترتاح منهم لعبة الكورة