* يبرز اسم رجل الاعمال المعروف عادل يعقوب المد الله كرقم لايمكن تجاوزه في خارطة البيت النهضاوي كرجل داعم ومواكب وصاحب ايادي بيضاء لاتبخل بالعطاء على اهل البيت النهضاوي حيث يقدم دعمه السخي لاهل البيت النهضاوي في كل زمان ومكان والاستاذ عادل المد الله للذين لايعرفونه سبق له ان تقلد عدة مناصب في مجالس ادارات النهضة قبل عدة سنوات خلت وساهم بفكره الاقتصادي في تفعيل النواحي الاستثمارية في النادي بالدرجة التي ساهمت كثيرا في استقرار بنود الصرف والانفاق في النادي إبان الفترة التي عمل فيها كعضو من اعضاء مجالس الادارات السابقة ولايزال النهضاويون يتحسرون على ابتعاده عن مجالس الادارات لان وجوده يعني الكثير في حل الازمات المالية الخانقة التي يمر بها النادي من وقت لاخر حيث تبقى الازمة المالية هي العنوان الابرز للادارة الحالية التي يتراسها المهندس لطفي الدوسري وتبدو ايادي الاستاذ عاد المد الله البيضاء باينة في دعم المجلس وهو يزيح عن كاهله مهمة تعبئة واعداد رابطة المشجعين التي يتولى ابو يعقوب مهمة دعمها وتجهيزها قبل كل المباريات الدورية وتوفير كل معينات التشجيع لاعضاء الرابطة من مال ومعدات وادوات التشجيع وهي مهمة ليست سهلة لانها تتجدد كل اسبوع وقبل كل مباراة فيقدم المد الله دعمه المالي والمعنوي بلا كلل ولا ملل منذ بداية الموسم وحتى يومنا هذا والموسم قد اوشك ان يسدل ستاره ليؤكد الاستاذ عادل المد الله انه بالفعل نهضاوي من نوع اخر حيث كانت النهضة ولاتزال في حدقات عينية ولن نقول سوى لله درك ياابو يعقوب ولو ان النهضة وجدت عشرة رجال بنفس اخلاص وولاء هذا الرجل ودعمه السخي الذي لاينقطع على مدار الموسم لكان المارد قد حط رحاله بين دهاليز الدوري الممتاز ولايغادر ساحته على الاطلاق ويقيني بان رجالات النهضة ومنسوبيها لايزالوا يمنون النفس بان ياتي اليوم الذي يتقلد فيه هذا الرجل رئاسة النادي ليحدث فيه النقلة الحضارية المطلوبة برغم ظروفه العملية التي تقف حاجزا بينه وبين رئاسة النهضة لانه رجل كثير التسفار والتواجد خارج البلاد..