عن ماذا أتحدث بالضبط من أين أبدأ ومتى أنتهي
وكيف لي أن أصف مَن تخطى العقبات وتحدى المستحيل وعاد بعد رباطين .
غالب المعجزة , غالب الغالب الذي لا يَستقم النصر دونه
لأنك البداية والمنتصف ونقطة النهاية التي لا خلاص منها ولا مفر كسبنا لقباً آخر ويأتي خلف العالمي ( النصر غالب ) نعم لا نصر دونك لا متعة ولا سلطنة
بقدم واحدة تغلبت على الكبير والصغير وتألقت
كن كما عاهدناك , على الحال الذي أحببناك بِه ولك من اسمك نصيب ,
اظهر في الوقت الصعب
في الدقائق الأخيرة والحاسمة وكن ظهراً لا ينكسر
عُد بنا إلى أمجادنا السابقة , مجد لا إنحناء به ولا تمايل
نسلك الطُرق بلا تعب ولا عتب ونهاية جهدنا غالب والذهب .