في لقطة تعتبر نادرة الحدوث حينما خرج الأمير خالد بن عبدالله بن عبدالعزيز الرمز الأهلاوي والداعم الأول للأهلي منذ زمن بعيد ليصرح في الاعلام عن ما يحدث في الاهلي وما يدور
أكد الامير خالد تفائله لتنصيب الرئيس السابع والثلاثون للأهلي الاستاذ أحمد المرزوقي بحكم خبرته وتاريخه مع الاهلي وكونه ليس بغريب على النادي
وأن العمل القادم لأحمد المرزوقي أو لأي إدارة كانت هو تحدي بسبب أرتفاع طموح الأهلاويين بعد تحقيق الثلاثية
و وجه له الاعلامي القدير بتال القوس سؤال عن خروج طارق كيال وكيف تم خروجه وهل طُلب من الاهلي رسمياً
قال الأمير خالد : لم يأتينا اي خطاب رسمي ولا اي طلب من الاتحاد السعودي او هيئة الرياضة وكان القرار مفاجئ
وأكمل : قبل تكليف طارق كيال مع المنتخب بيومين اجتمعوا مساعد الزويهري رئيس الاهلي و طارق كيال من أجل تجهيزات الموسم القادم وطلب كيال من الزويهري عدم رغبته في وجود موسى المحياني المشرف في الاهلي وقتها ولبى الزويهري طلب طارق كيال
وبعد إقالة موسى المحياني تفاجأنا بذهاب كيال وتكليفه مع المنتخب بالرغم من وجوده في فترة المفاوضات مع قوميز
ولم أتمنى ان يصدر هذا الامر من طارق للأسف كان من المفترض ان يبلغنا لنرتب وضعنا مبكراً
وقد أثار الحديث الجماهير الاهلاوية في مواقع التواصل الاجتماعي مما جعلهم يطلقوا حملات معاديه لطارق كيال الذي كان في نظرهم احد اهم أبطال المنجزات ووصفوه بالخائن .