اربع ملتقيات اثنين بسلطنة عمان والثالث اقيم بمملكة البحرين والرابع اقيم بمدينة الرياض أبان دورة كأس الخليج ٢٢ .. اقامة اول بطولة كاس خليج للاعلاميين داخل الصالات بالمنامة هذا غير إقامة دورات عديدة في مجال التعليق الرياضي وفي فنون الصحافة وكذلك دورات في مجال العمل الاذاعي والتلفزيوني .. استفتاء نجوم الكرة الخليجية .. إطلاق جوائز النجمة والريشة الذهبية التي تستهدف المؤسسات الاعلامية والعاملين بها .. جوائز الأوسكار الخليجي التي تمنح لأفضل لاعب وهداف وحارس مرمى خليجي على مستوى الدوريات الخليجية .. وسهولة الحصول على البطاقة الخاصة بمنتسبي الاعلام الرياضي الخليجي من خلال الموقع الالكتروني .. تشكيل اللجنة النسائية .. توزيع العدد الأول من مجلة خليجي الصادرة عن الاتحاد التى احتوت على العديد من المواضيع والتقارير الصحفية الرائعة تعكس أهمية الصحافة الورقية بعيدا عن التطور الهائل للفضاء الإلكتروني الذي يحاول القضاء على المهنة .. لجنة الاعلام الالكتروني (السوشيال ميديا ) .. لجنة التوثيق والتأليف ولجنة البحوث الاعلامية .. اختيار مجموعة من الاعلاميين الرياضيين تمثل قامات اعلامية لتكون سفراء للاعلام الرياضي يمثلون الاتحاد في فعالياته ومشاريعه .. اطلاق مشروع التمكين الصحفي للشباب والذي يستهدف تدريب الاعلاميين والإعلاميات الشباب من خلال منهج تدريبي متكامل يتضمن دورات عملية ونظرية .. مشروع قطر بكل لغات العالم دعما لمونديال قطر ٢٠٢٢ .. هذا شي كبير ياعمري ( بصوتي لا بصوت المعلق رؤوف خليف ) على اتحادعمره سنوات قليلة (التاسيس ٢٠٠٩ ) .. وكل هذا يرجع للجهود الطيبة المشكورة الّتي يقوم بها الاتحاد الخليجي للإعلام الرياضي بقيادة الرئيس النشط سالم الحبسي وصحبه الكرام أعضاء الاتحاد وعلى رائسهم المايسترو الخبرة فيصل القناعي والجوكر (جزاهم الله خير ) وهي تصب في مصلحة خدمة العاملين في مجال الصحافة الرياضيّة والحرص على تطوير كفاءة الأداء الاعلامي على صعيد المؤسسات الاعلامية والأفراد وعلى أسس سليمة بعيدا عن الاجتهاد الشخصي المتبع بالسابق .. وسلخيراات علاكم يالجان الاعلام بالخليج كلكم تسيف أنتم وتسيف علومكم .
الووو اخير : الجبل لا يحتاج إلى جبل لكن الإنسان يحتاج إلى الإنسان .
