لا يعني لنا كرياضيين أن نشاهد الإنجازات والبطولات في ظل ابتعاد من يقف خلفها فصنع الهدف يحتاج دائما إلى يد بيضاء تكون الحافز والعون وهذا ماعهدناه من أمير القلوب مشعل الخير الذي كسا صدور رياضيي منطقة نجران بروحة العذبة والصافية فكان أول من يقف خلفهم عند أصعب الظروف وأول الشاكرين لهم عند النجاح وأكثر الناصحين لهم عند الإخفاقات .
– نعم الأمير الشاب مشعل بن عبدالله لازال يرسم في وجوه لاعبي فريق نجران البسمة الأولى لهم بعد مضي أكثر من 6 أشهر بدون رواتب أو مستحقات إلا بعض المكافآت التي كانت تصرف من إدارة النادي حسب إستطاعتها في ظل ابتعاد القريب قبل البعيد عن النادي لأسباب لم تعد تجهل الشارع النجراني بجميع طوائفه في ظل تقديم اللاعبين والجهاز الفني مستويات كبيرة حيث يعتبر أفضل موسم لنجران خلال مواسمه التي قضاها بين كبار الدوري .
– هذH الدعم الذي أتى بيد نقية سيعيد تسليط الفلاشات لأوجه وجيوب لم نشاهدها منذ سنة كاملة (وبص وشوف ) كمية الإطراءات الساطعة يوميا إلى أن يكتب الله لنا حرب جديدة تجعلهم يفرون من جديد لذلك وجب على الإدارة النجرانية بحث الحلول .
نجرانيات
– قالها الرئيس الذهبي مصلح آل مسلم ” لا أخاف لنجران إلا من نجران ” وها نحن نعيش ما قيل قبل ثلاث موسم .
– صاحبنا النائب لا يريد أن يؤخذ عليه ممسك في بعض الإحراجات لذلك أتخذ السياسة ذريعة له برغم عملة الرائع .
– هناك سذج يملئون المكان في المقابل العقلاء صامتون
– المدرب بعناده سيغادر ولكن بعد انهيار الفريق فنيا على يده في ظل عجز مادي لتدارك أموره .
إبراهيم المكرمي
مدير المركز الاعلامي بنادي نجران سابقا