بعد أن هدأت بعض الشيئ عاصفة خسارة السوبر من لدن محبي العالمي ،لذا تعمدت أن أتأخر في كتابة هذا المقال حتى لايقال أنني كتبته بغضب بعد الخسارة المستحقه !
أحبتي صدقوني لن يهتم الجمهور بخسارة السوبر – إن – عرف الرئيس ماهي نقاط الضعف بالفريق ، وهي واضحة للجميع فتأخر الإعداد أضر بالفريق كثيرا حيث ظهر العالمي وكأنه فريقا جمع لاعيبه من منازلهم بلا لياقة نهائيا !! فلا نعلم ماذا كانوايعملون طوال 18 يوما في النمسا !!
لانريد أن نتحدث عن الماضي لكن كلما تذكرنا لياقة اللاعبين وجب علينا أن نحذر ونحذر الرئيس من ضعف اللياقة طالما الموسم في بدايته .. بعد خطأ اللياقة تظهر مشكلة أخرى وهي استهتار بعض اللاعبين وعدم الجدية بالتمارين بل حتى المباريات !! هنا يجب على الرئيس وضع مبدأ الثواب والعقاب الفوري حتى يكون اللاعب المستهتر عبرة لغيره ..
خفايف …. خفايف
* لازلنا نقول علة النصر تكمن في عدم وجود محور متقدم يربط الدفاع بالوسط ويكون هو الترمومتر للفريق وعاموده الفقري … مثل لاعب الشباب السابق فرناندو مينقازو .
** يحتاج النصر أيضا حارس مرمى حتى يعرف العنزي أن له منافسا على الخانة وارشح العويشير أو الكسار ..
*** المحترف الآخر نتمنى أن يكون جناحا أيسرا ويجيد تنفيذ الكرات الثابتة
# فائدة #
يقول حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم
كلمتات خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان حبيبتان إلى الرحمن ( سبحان الله وبحمده ، سبحان الله العظيم )
الكاتب والناقد الرياضي/ أ صالح الناصر