الخيل والليل والبيداء تعرفه والامة ستبقى تنشده يا اطهر الرجال كم من سعود بألف منصب وكم كبار تمر بلا عداد

…بهذه الكلمات ابدا كلامي عن رحيل عميد الدبلوماسيين في وطنا الغالي الامير سعود الفيصل وأتقدم بأحر التعازي والمواساة الى سيدي خادم الحرمين الشرفين الملك سلمان. والى ولي العهد الامير محمد بن نايف والى ولي ولي العهد الامير محمد بن سلمان وإلى أسرة الفقيد وذوية ونسأل الله ان يتغمده برحمته ويجمعنا معه في جنات الخلد يوم الدين عادة الرياضيين يهتمون في الرياضة ومقالاتهم تدور في هذا السياق الى ان رحيل رجل السياسية ومحبوب الشعب بكافة اطيافة جعلت كل شخص يرغب ان يعبر عن مابداخلة من كلمات بإتجاه هذا الرجل كيف لا وهو السياسي ابن السياسهولن استطرد في اطراء سموه، مع أنني أجزم بأن كل من مدحه لن يوفيه حقه، وأتمنى من كل المسئولين بأن يحذون حذوه، فهذه أخلاق المؤمن الأمين، فشكراً سعود قد بلغت رسالة بلدك ودينك، وأديت الأمانه وبررت في قسمك، وجاهدت بصحتك وشبابك ووقتك أيما جهاد اليوم تجني مازرعت يداك ياسعود من أحبه الله حبب فيه خلقهاللهم اغفر له وارحمه وعافه وأعف عنه وأكرم نزله ووفق الله من جاء خلفك، فنعم الخادم الأمين لبلاد الحرمين أنت.

بقلم عبدالعزيز الموسى عضو شرف نادي القادسية