يبدو أن النادي الأهلي مُقدِمٌ على مرحلة تاريخية مختلفة، نواتها بيان سمو الأمير خالد بن عبدالله، بمغادرة كل المناصب الإدارية في الكيان الكبير.
– تغييرات جذرية في هيكلة العمل الإداري بحثاً عن تجديد الدماء، وتطوير أنماط التفكير داخل أحد أهم وأكبر أندية الوطن
– الأهلي الذي بقي بعيداً عن تحقيق بطولة الدوري، والبطولات القارية رغم ما يملكه من إمكانات بشرية، ومادية، وتقنية، يبدو أنه في طريقه لوضع يده على الجرح بعد أن عانى طويلاً.
– التغيير الذي بدأ يلوح في الأفق، وتتحدث عنه وسائل التواصل الاجتماعي، وبعض المصادر الإعلامية، يجب أن ينسجم مع متطلبات المرحلة المقبلة.
– إن فعَّل الأهلاويون تغييراتهم الإدارية «وهو الأمر الأكثر رجوحاً»، وأصبحت واقعاً، فإنني أتمنى أن تصهر نار التغييرات كل الطرق البائدة في العمل.
– ظل الجدل الإعلامي قائماً في كل موسم حول أسباب غياب الأهلي عن تحقيق بطولة الدوري، التي لامسها غير مرة، وبقيت أبواب النقاش مفتوحة ولربما تكون الإجابة قد حانت.
– التغييرات الجذرية التي أتوقعها في إدارة النادي ربما تنجح في أول إطلالة، وربما تحتاج إلى عامل الوقت، لكنها بالتأكيد تحتاج إلى وقفة الجميع.
– لا أحب الحديث عمّن سيُغادر الأهلي، ولا يعنيني ذلك بالدرجة الأولى، إلا أنه محل تقدير واحترام.
– مستقبل الأهلي يحتاج إلى حوار شفاف، ويحتاج إلى ثقة، ودعم، وهي خطوات يجب أن تُضمَّن في ملف الفترة المقبلة.
– مازالت الإدارة الحالية تتسنَّم العمل، وهي المعنية بالحديث أكثر من غيرها.
– في حال تنفيذ تلك التغييرات، فإن المرحلة المقبلة ستعني مزيداً من الوقت، مزيداً من الجهد، مزيداً من المال. «الله يسمّعنا خير».
اليد على الجرح