ثمن رئيس اللجنة المنظمة لملتقى المسؤولية الاجتماعية للشباب، قرار سمو الرئيس العام لرعاية الشباب ورئيس اللجنة الأولمبية العربية السعودية بتسمية سعادة وكيل الرئيس العام لرعاية الشباب الدكتور أحمد السناني رئيساً للجنة المسؤولية الاجتماعية بالرئاسة العامة لرعاية الشباب والتي تضم في عضويتها كل من: الأستاذ ياسر محمد عبده يماني، والأستاذ مازن حسن رضوان، والمهندس رائد أبو زنادة، الأستاذ بندر خالد التركي، الدكتور راكان الحارثي، والأستاذ ايهاب سمنودي، والأستاذ محمود تركستاني، الأستاذ محمد حمد الضويلع، الأستاذ نزار منصور الخريجي، الأستاذ نايف الحجيلان، الأستاذة فاتن عبد البديع اليافي، الأستاذة نورا صالح التركي، الأستاذة سناء كامل الدخيل، والأستاذة ألفت محمد قباني.
كما ثمن أمين عام جائزة العطاء للشباب المحامي ماجد قاروب تسمية الدكتور أحمد السناني رئيساً للجنة العليا للجائزة للعام 2015 م والتي تضم في عضويتها كل من: البطل يزيد الراجحي، المهندس عبدالله يعقوب الرشيد، الأستاذ سعود السبيعي، الأستاذ سلطان الرديف، الأستاذ محمود تركستاني، المهندس عبدالعزيز حنفي، الأستاذة سارة بغدادي، الأستاذ منصور جبرتي، اللاعب صالح المطلق، اللاعب خميس الزهراني، الأستاذة هناء علوني، الأستاذة نوف الغامدي، والأستاذة بسمة الجوهري.
مؤكداً أن هذه التسمية لسعادته من قبل سمو الرئيس العام تأتي تأكيداً ودعماً من قبل سمو الأمير عبدالله بن مساعد لأهمية الملتقى وتحفيز القطاع الاقتصادي والإعلامي والرياضي لدعم شباب الوطن والاهتمام به ورعايته من القطاع الخاص للشراكة من خلال المسؤولية الاجتماعية مع القطاع الحكومي والإعلام لدعم ورعاية شباب الوطن، موضحاً بأن سمو الرئيس العام لرعاية الشباب قد اعتمد في وقت سابق البرنامج العلمي لفعاليات الملتقى والذي يحتوي على محاضرات علمية في عدد من المواضيع يأتي منها دوري الأبطال ولاعبي كرة القدم والأندية والاتحادات الرياضية وروابط كرة القدم في المسؤولية الاجتماعية، كما هو الاعلام والتسويق والاتصالات وقطاع الأعمال في برامج المسؤولية الاجتماعية للشباب والرياضة، ويحاضر فيها نخبة اجتماعية وإعلامية واقتصادية ورياضية محلية وآسيوية وعالمية ودولية، منهم رؤساء كبرى الاتحادات والروابط الرياضية ورؤساء المؤسسات الاجتماعية لبعض الأندية العالمية من إيطاليا وفرنسا وأسبانيا وانجلترا، مؤكداً بأن الملتقى وحفل الجائزة سيكونان نقلة نوعية ومتطورة في هذا العام مثمناً دور الرعاة والداعمين للملتقى والجائزة عبر السنوات الأربع الماضية؛ داعياً جميع اللاعبين والرياضيين والأندية والاتحادات الرياضية وجميع وسائل الإعلام والغرف التجارية والبنوك والشركات المساهمة وقطاعات الأعمال في التقدم والمشاركة للحصول على جائزة العطاء للمسؤولية الاجتماعية التي تعبر عن تقدير الشباب والوطن لعطائهم وتحملهم لمسؤولياتهم الاجتماعية.