عندما اسمع عن الازرق اوالكويت اشعر بأرتياح وسعاده كبيره تغمرني حتى وانا في ضروف محبطه الا انه ورغم كل هذه الحب والهيام الذي اشعر به بداخلي نحو هذا البلد واهله فان ربك لم يراد لي بعد ان ازور هذا البلد الذي اعشقه حتى الثماله رغم ان الله انعم علي بزيارة كل الدول الخليجيه الاخرى وكثيرمن بلدان العالم من خلال المشاركه في البطولات الرياضيه وغيرها فمتى ربنا يسهل امري في زيارة ارض الصداقه والسلام وتطأ اقدامي تراب هذا البلد التي اعرف عنها اكثر مما يعرف عنها حتى بعض ساكنيها اوالمقيمن فيها ربما من خلال حبي ومتابعتي لذلك منذ نعومة اظافري حيث اضل استمع للمذياع وصوت الحربان من خلال اذاعة الكويت التي كانت المتنفس الوحيد لنا في كل شي في فتره من الزمن تصدقوا انني في احيان كثيره احفظ نشرة الاخبار الرياضيه كامله وغير ها من البرامج وحتى درجات الحراره في وربه وبوبيان وام المرادم والسالمى ياله من عشق جعلني اتابع ليس كرة القدم والاصفر والازرق وبقية الانديه الكويتيه بل معها كل العابها وحتى مضمار جليب الشيوخ !! ولهذا كانت الرياضي العربي وصحيفة الجماهير اول من اقتنيهامن المكتبات وحتى مجلة الادب والثقافه (العربي) الى اليوم لاتفوتني اعدادها انه حب الكويب حب الشهيد فهد الاحمد حب ابناء حولي حب نجوم الازيرق حب ابراج الكويت حب كل شي جميل في هذه البلد حب غريد الشاطي وشادي الخليج وعوض الدوخي وعبدالكريم عبدالقادر الذي غنى (غريب) واتمنى ان لا اضل غريب على الكويت التي هي حلم الطفوله والشباب والحاضر والمستقبل امنيتي ان ازورها مرارا وليس مره اومرتان من اجل ان اردد في كل مره اغنية ابوخالد
انا رديت لعيونك انا رديت .
وقفه:
اتمنى ان يكون يوم18اكتوبر هو يوم فرح غير عادي للكويتيين ومعهم محبي نادي القادسيه في كل مكان من خلال الظفر بالكاس الاسيويه التي كانت اقرب اليهم في اكثر من مره وطارت الى اتجاه اخر وهم من يسنحقوها حسب الاداء والمعطيات فلتكن الثالثه ثابته
انا رديت لعيونك انا رديت