* يبدو أن الإعلام الأهلاوي لازال يغرّد خارج حصون القلعة.
* يهدر وقتاً طويلاً في مناكفاتٍ عقيمة لا تخدم الأهلي لا من قريب ولا من بعيد
* لكنه يجدها ملاذاً للإنشغال بعيداً عن واقع الأهلي (المر)
* ماذا يستفيد الأهلي وجمهوره من وجهة نظر فيصل أبو اثنين حول سامي الجابر!
* ماذا يستفيد الأهلي وجمهوره من الخلطة السحرية التي يحقق بها نادي النصر كأس الدوري!
* إعلام الأهلي في كل يوم يثبت أنه يهرب إلى الأمام
* لا يجرؤ أبداً على مناقشة أحوال ناديه بواقعية .. لأنه يخاف
* هذا الخوف جعله يفسّر أي نقاش حول الأهلي بتجرّد على أنه تمرّد
* الأهلي ليس كما يصوره إعلامه بتاتاً
* حجبوا حقيقة أن الأهلي يُعاني ، وغلّفوا الواقع بالأماني
* الأهلي .. إعلام يجعجع وواقع موجع
* افتراض المصداقية في كل ما يطرحه الإعلام خطأ فادح
* ناهيك عن أن يكون إعلام (خوّاف)
* لو صدّق جمهور الأهلي أن الأهلي هو (الزعيم) فإن إعلامه في أمان ونعيم
* ختاماً .. الإعلام الأهلاوي يجسّد باختصار المثل القائل “من مأمنه يُؤتى الحذر”.
Twitter@Munif_2012