بعد أن استقرت الأمور في البيت النصراوي ببقاء الاستاذ مسلي آل معمر رئيسا للنصر بعد سنتين من تكليفه، سيبدأ الفريق رحلة جديدة قد تكون مختلفة عن السنتين الماضيتين أقولها كتوقع ، لأن علاج النصر يبدأ مفعوله في هذه المرحلة بعد دخول صندوق الاستثمارات في المشهد الرياضي كداعم ومطعم للفريق بلاعبين سوبر ستار.
على النصر أن يستفيد من هذه الفرصة وأن يكون مستوى اختياراته عالي الطموح، فالمدرب يجب أن يكون قوي الشخصية قارئ ممتاز في الملعب يعرف كيف يتدخل.
أما اللاعبين فالنصر بعد موسم ٢٠١٩ لم ينجح في اختيار أجانب ومحليين يخلقون الفارق الفني في الملعب ، أيضا وجود مدير فريق سعودي قوي الشخصية يربط بين اللاعبين والإدارة قادر على حل مشاكلهم ، هذا هو علاج النصر من وجهة نظر متواضعه .