تسبب المهاجم الإيفواري المخضرم ويلفريد بوني في انقسام داخل صفوف الاتحاد بين مؤيد لبقاء اللاعب وآخر يرى أنه من الواجب رحيله عن الفريق في فترة الانتقالات الصيفية الجارية.
الغالبية العظمى في الإدارة الاتحادية، يرون أن وجود بوني مهمٌّ في الفترة المقبلة لاسيما أن اللاعب قدم مستويات مميزة في الفترة الأخيرة من الموسم الماضي.
بوني ظهر بشكل مميز بجانب فهد المولد ورومارينيو في خط الهجوم تحت قيادة المدرب فابيو كاريلي كما إن الصربي بريجوفيتش لن يستطيع أن يكون بمفرده في خط الهجوم، إذ لم يشارك منذ ستة أشهر في أي مباراة رسمية.
ويعتقد البعض الآخر أن بوني لم يظهر المستوى الذي يليق بأنه يبقيه في صفوف الفريق الاتحادي وأنه من الضروي تعويضه بلاعب أفضل في المستوى.
حيرة في الاتحاد بسبب الإيفواري