ذكرت تقارير صحافية إسبانية أن لاعب برشلونة السابق رونالدينيو مستمر في تواجده في الحبس في الباراغواي.
اللاعب تم القبض عليه بسبب التزوير حيث دخل هو وشقيقه إلى باراغواي بجواز سفر مزور.
وأفادت صحيفة “ذا صن” البريطانية نقلاً عن صحيفة “استاداو” البرازيلية إن نجم برشلونة السابق وشقيقه، تم قياس درجات حرارتهما في زنزانتهما كجزء من الفحوصات لمعرفة ما إذا كان أي سجين تظهر عليه أعراض الفيروس القاتل.
ودفع خضوع رونالدينيو وشقيقه لفحص كورونا، مسؤولو العدل في باراجواي إلى إخبار محامي الدفاع بأنه لا يمكن التعامل مع الطعون المقدمة لخروج اللاعب من الحجز، لمدة أسبوعين آخرين والانتظار حتى 27 مارس على الأقل، بسبب القيود الحكومية المرتبطة بمحاولات السيطرة على انتشار الفيروس.