هل يعيش التحكيم السعودي أسوء مراحله
أم هذا مستواه الطبيعي ومن الصعب أن يتطور ؟
*هل نستطيع إيجاد الحلول للمهازل التحكيمية الحاصله أم نكتفي بحُجة ثمانية طواقم تحكيمة أجنبية لكل نادي ؟ على أيتي حال ما يحدث ونشاهده في المباريات أمر يصعب على المتابع تقبله فالأخطاء بالجملة و متكررة وأحياناً تكون قاسية و أشبه ما نقول عنها ” مستفزة” لن أتكلم بالتفاصيل فالأمر أصبح واضح للمتابع هناك أندية تتضر من التحكيم بأستمرار و أخرى مستفيدة بشكل دائم ،، لن تتطور رياضتنا و الألوان من يحّكمها ؟ و لن تستطيع السير الى الأمام والأشياء الرئيسية لم يتم العمل عليها ،، تفائلنا خيراً بعد تولي ” ال الشيخ” منصب رئاسة الهيئة تحديداً بعد القرارات المتتالية التي صدرت بحق سمعة الكرة السعودية وتطورها لكن للأسف أهم جانب ويعتبر ركيزة أساسية لنجاح و تطور الكرة لدينا لم يعطئ أي أهتمام ” الحكم السعودي ” فالمحاضرات يجب أن تُكثف لهم ويوضع آلية يرتكزون عليها منها يمنحون المكآفأت والتحفيز للأجدر و العقاب للأسوء لنرتقي بتحكيم سليم خالي من “الشبهات”
اخيراً : بقدر المستطاع على الأندية لا تتوقف عن طلب الحكم الأجنبي تحديداً أمام الأندية التي غالباً
ما تستفيد من الأخطاء التحكيمية المتتالية
#شفرة_الكأس :
قالوا بخاري قلت السنة ” إستثنائي”