تغير كل شيء في الاهلي مدربين لاعبين إداريين موظفين كل شيء وبقيت السياسية العليا العامة ثابتة على مدار ستة عشر موسم رياضي يرافقها الفشل والانفراد بالقرار والتهميش للأطراف الأخرى ولا غيرها .
ثبات افقد الاهلي كل شيء أعضاء شرف مشوره إنجازات تلاها جمال مدرجه ليلة تعادل النصر وأخشي أن استمر الثبات وغاب التغير الجذري دون سواه أن يخسر الوحيد المتبقي وهو جمهوره .
ماذا يريد ويريدون هل يعتقدون بأن الاهلي ملك خاص وحكر لنفاذ قرار هم يرونه ولا يهم أين يمضي بالفريق ولا يعني صوابه من ضياعه .
لا يوجد وصف يليق بما مضي من زمن وهم على رأس الهرم ومصدر القرار إلا (سنوات الضياع) وما يأتي من عمر بوجودهم إلا سنة شبيهة لسابقتها .
اليوم الاهلي في ذمة جمهوره باستطاعتهم أحداث التغيير المرجو لا الموضعي الذي لا يفي بصناعة تاريخ الابطال .