الاستقلالية اساس الحرية وجزء من حرية التعبير والرأي الحر والتبعية مشهد نسمع به في وسطنا الرياضي واحيان نشعر بأن من حولنا هو جزء لطرف اخر .
تصريح رئيس ناد محترف يلعب في دوري محترفين الاستماع إليه بإنصات يجعلك تشعر بانه مقطع لبرنامج مع الجمهور هكذا يبدو لى ما تحدث به الاستاذ العزيز رئيس الباطن بعد مباراة فريقه أمام الاهلي او هو كذلك .
من تابع مباريات الباطن في الدوري وتصريح رئيسه الاخير يجزم أنه يقصد مباراته الاولي المسلوبة بتسلل .
من تابع أحداث مباراة الاهلي والباطن بحياد واستمع للحديث المذكور يخرج بأن المذكور يتحدث عن مباراة أخري أو يقصد بما ادعى مباراة تالية ربما قمة الجمعة .
أن كان حديث رئيس الباطن يقصد به التأثير على حكام مباراة الاهلي والهلال فلن يستمعوا إلى ما قال لانهم اجانب وسيذهب كل ما قال دون رياح .
لو كان رئيس الباطن تهمه مصلحة فريقه وهمه الدفاع عن حقوقه لتحدث عن الاخطاء الحقيقية وليس عن اخطاء من وحي الخيال تسوقها مصلحة خارجية .
الامانة ومسؤولية المنصب تفرض على الاخ القدير الشجاعة مع الاحداث بالوقائع لا يجره المقابل إلى غض النظر ولا يحدد مستوي صوته ولا يعترف بطرف سوى مصلحة الباطن .
خلاصة قول المذكور نعم الاهلي المقصود ولكن ليس لما مضي انما لما هو قادم على وزن اياك اعني واسمعي يا جاره .
نعم الاهلي المقصود