كان نادي الوحدة أكثر الاندية استغلالاً لفترة التسجيل الثانية للاعبين, حينما قام باستقطاب ثمانية لاعبين مناصفة مابين أجانب ومحليين, من اجل انتشال الفريق من قاع الترتيب والنجاة من شبح الهبوط بالرغم من صعوبة المهمة للفريق الذي لم يحقق مع مرور 16 جولة أي انتصار!
واستقطب الوحدة أربعة لاعبين أجانب دفعة واحدة وهم الكرواتي ذو الاصول الفلسطينية أحمد الشربيني والذي يجيد اللعب في مركز الهجوم, إضافة للمدافع البرازيلي تياغو جوميز والذي حل بديلاً عن المالي سيكو ديبميا. كما جلب النادي اللاعبين البرازيلي ريتشي ليحل مكان السوداني محمد بشير, وبامودو كاه الغامبي والذي يشغل مركز المحور.
أما على صعيد اللاعبين المحليين, فتم التوقيع مع الحارس محمد الكعبي القادم من نادي النجمة والذي سبق له حراسة منتخب الشباب, إضافة للمهاجم علي مدحلي القادم من نادي الاتحاد والذي سبق له تمثيل أولمبي الوحدة قبل موسمين, إضافة لوليد محبوب لاعب الاتفاق والذي سبق له أيضاً اللعب مع الوحدة, كما تم جلب اللاعب أحمد كرنشي الذي سبق له اللعب في الفئات السنية بالنادي الاهلي.
