للكلمة تاثيرها سواء ايجاباً ام سلباً وليس في المجال الرياضي وحسب بل في كل الجالات .
قوة الكلمة في انجازاتنا ، ولكن نفتقد من لديه القدره على توظيفها على التهيئه الصحيحة ، فلكل مجال له مختصين بذلك ،
والعاطفة لدينا تغلب على الكثير من الجماهير وهي من تقودهم وتسير بهم للتقليل والتهميش والتحطيم ولها تأثير سلبي على اللاعبين .
فما نحتاجه بالفعل هو وجود الطواقم المتخصصة كلً في عمله لحل مشاكلنا بشكل صحيح ، لان كل ماهو موجود اجتهاد بدون تخصص .
نحتاج بالفعل ( طاقم مختص في التجهيز النفسي ) ومن هذا المنطلق أتمنى ان ينظم الى الطاقم ( الفني و الطبي )
“الطاقم النفسي ” وهو مهم للغايه .
نجد في اغلب المباريات اننا نفتقد لـ ” الروح والقتاليه ” فربما [ كلمة ] تصنع اسطوره او نجماً بارزاً ،
التحفيز والتطوير وزرع الثقه من مهام الاخصائي النفسي ،
والدخول لكل مباراة بروح عاليه والبحث عن الإنتصار يحتاج اللاعب الدخول للمباراه بثقه عاليه جداً ، والتوبيخ والضغط النفسي لا يمكن ان يصنع مجداً إطلاقاً ،
فمن أحُبط من المستحيل ان يبدع وأعتقد ان الكثير من الانديه مهتمه كثيراً ،
ويوجد لديها طاقم نفسي لتهيئة اللاعبين ودخولهم للمباراه بثقه عاليه ،
فاللاعب [ بشر ] يواجه الكثير من المشاكل ،
سواء من ضغط الجماهير او مشاكل خارج الرياضه تؤثر عليهم ،
وبتواجد ذلك الطاقم ودخوله لمعسكر المباريات يجهز نفسياً للتمارين ، ولخوض المباريات وجاهزية الفريق نفسياً ثم لياقياً وفنياً من أهم عوامل النجاح والوصول للأهداف وتحقيقها بعد توفيق الله .