•رغم ان الهلآل يفتقد اهم اوراقة الآ ان التأهل بات قريباً جداً .’
• ثنائي الفريق الهلالي البرازيليان كارلوس إدواردو ومواطنه المهاجم التون الميدا ,عليهما مسئوولية مضاعفة في رسم الصورة التي عرفت عنهما لدى الهلاليين بعدما غابا بشكل شبه كامل عن أحداث لقاء الذهاب ,
•هذا وكانت مباراة الذهاب بين فريقي الهلال وأهلي دبي قد انتهت أحداثها بالتعادل الإيجابي بنتيجة هدف لمثله بالرياض ,وتنتظر جماهير الزعيم العودة في الإياب وتحقيق نتيجة إيجابية تضمن له التأهل للنهائي ,وذلك في الـ”20″من أكتوبر الجاري .
• وحول مباراة الإياب
:”الأهلي بعد وصوله إلى هذه المرحلة وتحقيق نتيجة ايجايبة في الرياض لم يعد هناك مايخسره، فالقريبون من النادي والمحبون له لم يتوقعوا الوصول إلى دور نصف نهائي آسيا، لذلك فلن يغامر المدرب اولاريو كوزمين بالهجوم ابدا للاستفادة من أفضلية التسجيل هناك،
•سيلعب على مفاتيح اللعب لديه احمد خليل واسماعيل الحمادي وليما، وسيعمد دونيس إلى الضغط باكرا بغية إحراز هدف يعطيه الأفضلية، حتى يمارس الضغط على لاعبي الأهلي ومدربهم، لأن الهلال خطورته في الهجوم والاعتماد على الأطراف في بناء طريقة اللعب عن طريق ياسر الشهراني وعبدالله الزوري أو عبدالله البريك، وهو قادر على تحقيق التأهل لأنه من الفرق التي تلعب خارج وداخل ملعبها بإمكاناتها”.
وعن دور ثنائي الهلال البرازيليان “ألميدا,إدواردو” في مباراة الإياب,
•على لاعب الوسط البرازيلي كارلوس إدواردو ومواطنه المهاجم التون الميدا مسؤولية مضاعفة في رسم الصورة التي عرفت عنهما لدى الهلاليين بعدما غابا بشكل شبه كامل عن أحداث اللقاء الماضي، ولعل الحسنة الوحيدة لألميدا هو هدف التعادل، في حين أن لاعب الوسط نواف العابد وإذا ما ظهر بالحالة البدنية التي ظهر بها في لقاء المنتخب سيشكل مصدر قلق وإزعاج لدفاعات الأهلي بفضل ما يمتلكه من سرعة ومهارة”.
في الحقيقة أنّ الهلال يفتقد أهم أوراقه الدفاعية البرازيلي رودريقو ديغاو، ولاعب الوسط سلمان الفرج للإيقاف وهذا سيشكل نقطة ايجايبة للأهلي لأهمية اللاعبين للفريق الأزرق في الشق الدفاعي والتنظيم وسط الملعب والربط بين الدفاع والهجوم
•وإصابة وليد عباس في الكتف ستؤثر على دفاع الأهلي، وربما نشاهد أخطاء في التمركز الدفاعي للاعبي الأهلي كما شاهدناها في لقاء المنتخب الإماراتي.
وفي النهاية لا خاسر هناك في لقاء الأشقاء ومن يصل منهما إلى النهائي سنقول له مبروك وعقبال الكأس”.
آعدآد : محمد آلقريشي