سيسجل التاريخ أسم الأمير فيصل بن تركي الاسطورة الرياضية في الكرة السعودية الذي بنى نادي النصر وحطم جميع الصعوبات والمعوقات بعد رحيل المغفور له الأمير عبدالرحمن بن سعود وبعد انتهاء جيل ماجد عبدالله وفهد الهريفي ومحيسن الجمعان لاشك أن
المال والفكر يصنع المستحيل ..
المال والفكر يصنع الإنجاز ..
المال والفكر يوحد القلوب ..
كحيلان تولى رئاسة نادي النصر عندما كان يعاني من كل حدب وصوب
لم يكن مع النصر إلا جمهوره الوفي في تلك الفترة
بعض أعضاء الشرف كان همهم الوحيد التصوير والترزز والخروج بالتصاريح النارية والتسلق على أكتاف النادي للشهره وليس إلا آخر هم لهم الفريق ونتائجه ‘
فيصل الانجاز أحضر عقد رعاية لم يشابهه فيه أي أحد
من جيبه الخاص دفع الغالي والنفيس من أجل عودة النصر لمنصات التتويج تخلى عنه الكثير من أجل أن يفشل
لكن بتوفيق الله ثم بالعمل المستمر وبتوحيد الجمهور ثم الأدارة والجهاز الفني واللاعبين
إعطاء فرصة كبيرة لأعضاء الشرف الشباب المحبين للمشاركة بالقرار والدعم وتم تسليم مهمة كل لعبة بجميع فئاتها لهم مع دعمهم بالمشوره
من يفعل ذلك غيرك انت يا كحيلان
لم يحدث ولن يحدث أن يكون رئيس نادي يقبل رؤوس لاعبيه يفجر طاقاتهم يكون أقرب لهم من الهواء الذي يتنفسونه
تحدث عن نسب معينة وقت ترشحه للرئاسة وضحك الكثير انه يبالغ وأنه لن يصل لمبتغاه
أصبح فيصل بن تركي او كما يحلو لمحبية كحيلان حديث الشارع
مدرسة يجب أن يتعلم منها كل رئيس نادي وكل رياضي نعم
أستاذ أخلاق و فن و هندسة
دخل قلوب كل من ينتمي للعالمي
أعاد صياغة الفئات السنية وتعويدهم على تحقيق الألقاب من أجل الفائدة المستقبلية للكيان النصراوي
أن تحقق دوري لثلاث فئات ناشئين وشباب وفريق اول إنجاز لن يتكرر إلا معك يا كحيلان بعد توفيق الله ثم بدعم المخلصين المحبين للكيان النصراوي
لسان حال عشاق العالمي
( اذا كان حب كحيلان جريمة فاليشهد التاريخ أني مجرم ).