الضعيف دائما لايملك سوا حيلة الأقصاء والأناني سلاحه الأقوى التخريب والتشويه والتشويش على الأخرين من أجل ان يكون هو المتفرد بالساحة بضعفه وليس بنجاح مايقدمه ويصنعه فكل من يحمل هذه الصفات تجده دائما منبوذ مكروه وحيدا لا أمان له ولا منه يحاول كثيرا جلب الأنظار له من خلال تسلطه وفرض افكاره السلبيه وأوامره على الأخرين فهذه هي الطريقة الوحيدة التي يستطيع من خلالها التواجد في الساحة لانظام يطبق عليه ولايعترف بحقوق الاخرين.
هنالك فريق بأعلامه ينطبق عليه جميع ماذكرته من هذه الصفات وعلى قولة المثل (لايعجبهم العجب ولا الصيام في رجب) تعود هذا الفريق وأعلامه على الدلال والتوحد والتسلط والأقصاء للاخرين حتى وصل على مشارف الهلاك بسب هذا الدلال الذي تضرر منه الكثير ظلما وسلبت حقوقهم بلا حسيب ولارقيب حتى تمادى منسوبيه في الخطأ كثيرا والتهجم على كل من يخالفهم ويخالف توجهم واخر سقطاتهم كانت بلسان العربجي وتهديدة القبيح وسبه وشتمه للوالدين..!
ومرورا ببصق مهاجمهم على ضيوف الوطن وتهجم الجماهير بالضرب وغيره على مشجعي الأندية الأخرى وعلى باص جماهير النادي الضيف والنساء المرافقين لبعثة الفريق بعبارات لاتمثل اخلاقيات وآداب شباب وطننا الغالي ولاتعكس الصوره الحقيقة لكرم ضيافة الوطن لضيوفة ابدا وكل هذه الأحداث والفتن التي صاحبت الحدث عدت وشاهد ماشفش حاقة..!
ولاتتكلم ولاتقول ولاتنتقد ترا تتوقف خليك على المود وقول كلو تمام يامخرج، يحق لهم مالايحق لغيرهم في صحفهم في برامجهم في تصاريحهم اما الاخرين كل مانشيت بخمسة آيام والمقال بعشره واذا تعترض على القرار شطب والله يستر على الوالدين..!
غلابه وسط غابة ياسادة ولكن كلي أمل بأن شمس الحق لن يطول غيابها فهم الأن في لحظات الترنح الأخيرة وهذا حصاد أيديهم وماجنته سياسة الدلال ولن يستمر المخرج الظالم وسوف يأتي المخرج العادل قريبا لأننا نريد وسط رياضي نزيه مشرف لايتشوه بتصرفات صبيانيه ويدار بعقول مراهقة وعربجة سنافر..!